Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Blog Article
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
يضمن هذا النهج المشترك الرعاية الشاملة، ثم معالجة الجوانب العاطفية والنفسية للاضطراب.
القبول في المجتمع مهم جدا: من الجميل أن تستطيع التعبير عن رأيك ومشاعرك وأن يتقبلك الجميع، بالمقابل يجب أن تتقبل اختلافات البشر المحيطين بك وتحترم آراءهم.
في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.
على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي اتبع الرابط أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:
وعليه ينصح “يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط”.
الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.
يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.
الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.
التعلق العاطفي هو حب طرف لطرف آخر، لكن هذا الحب يصل لحد التعلق الزائد مما يُؤدي لمشكلات كثيرة للمُحب وللمحبوب، حيث قد يُسبب هذا التعلق إعاقة الحياة الطبيعية لكلاهما.